بين الامنيات تشع شمس الاصيل
تراووغ الاشراقات تمتمات
وتحاكي بالشوق نواها
ترسم الزهر برحاها
فيزدهر نجواها
ويمتعض القلم ان نزف لسواها
هي اهازيج اللغة وراوسي لحروف العشق
وبطول سواحلها تصطف الفصاحة لرسم هواها
هي حورية الكلمات المفقوده من اللغه
واللغه التي تتزين على ثغري بفحواها
دونها؟؟ ريشتي خرساء
وكراسي بفتقد الشوق ليجسد الوفاء
وشهقي.كمن رواح وجاء
ولولاها ما ابتسم القمر في السماء
وما اختصرت لها عشقي بحياء
.كي تكمل شفتاها لمسامعي قصائد من الوفاء
فاتنة .يهواها قدري
انضح لها العشق لعلها بالاورده
تجري .. وتجري وتسري
مني مسرى الدماء
قد ا وجدت لها نبضاتي مسكنا
ومن غابات صدري وطنا
ومن شعري نسك ومتكئاُ.
ابتغيها مدى الكون سمائأ وافقا
اتظلل بها ..واهمس بخلجات الليل لها
ولانثاها ابوح بعشقي الطويل ..
فاتنتي .ملهمتي .ام اشواقي
ما عليك الا الدخول ..
فما زال العمر طويل
فكلي لغيرك مغلق .وأمامك كلي مشرع
كلي بوابات..فاقتحميني
كيفما شئت .وباي الطرق .جاوبيني
من الاندلس حتى الصين اجتاحيني
مري بي .بكل فصولك .بكل طقوسك
بكل ثوراتك ..بكل احتياج انثاكي
ادخليني .بكل حالاتك
بغضبك .قبل حنينك
بأهاتك.قبل خفقاتك
..ببؤسك..قبل شوقك
بشقاؤك.قبل وفائك
لاني ساعلن اليوم تتويجك مليكة
بزخرف قولي وبشوقي اقلدك الصولاجان
فاني اناظر . ولا اصدق بانبهاري
تقدمك .الى باحاتي . وذاك اختياري
اصفق مليا ..واضحك عليأُ.
فلا حصون تدمر هنا
ولا السور الصين العظيم امامك هنا
سوى شخصا مسلوب الاشياء
ويتجمل برداء عشق عذري
صحراء عطشى لقطرات مطرك انا
فادخليني ..بكل اتجاهاتي
فذاك نقش قراري
فحتما من بلاطي ستذهلين!!
لان كل طرقي تؤدي اليك
مسبقا قد جلبت لكي كل اشيائك التي ترغبين
فاعرف مشط .وعطرك.ومعجنون اسنانك
هذا كراسك..وهذا تاجك ..وذاك الروج الاحمر
اعجاز شفتاكي..,أأأأ ه منه ذاك قد ابتلع لغتي
وتاهت مني بحضرتك يا مليكتي ابجديه الكلام
ففي حضرتك يتوه كل الكلام
ويتلاشى وسط الزحام .كل شيء
سوى تمتمي بعشقك
تراووغ الاشراقات تمتمات
وتحاكي بالشوق نواها
ترسم الزهر برحاها
فيزدهر نجواها
ويمتعض القلم ان نزف لسواها
هي اهازيج اللغة وراوسي لحروف العشق
وبطول سواحلها تصطف الفصاحة لرسم هواها
هي حورية الكلمات المفقوده من اللغه
واللغه التي تتزين على ثغري بفحواها
دونها؟؟ ريشتي خرساء
وكراسي بفتقد الشوق ليجسد الوفاء
وشهقي.كمن رواح وجاء
ولولاها ما ابتسم القمر في السماء
وما اختصرت لها عشقي بحياء
.كي تكمل شفتاها لمسامعي قصائد من الوفاء
فاتنة .يهواها قدري
انضح لها العشق لعلها بالاورده
تجري .. وتجري وتسري
مني مسرى الدماء
قد ا وجدت لها نبضاتي مسكنا
ومن غابات صدري وطنا
ومن شعري نسك ومتكئاُ.
ابتغيها مدى الكون سمائأ وافقا
اتظلل بها ..واهمس بخلجات الليل لها
ولانثاها ابوح بعشقي الطويل ..
فاتنتي .ملهمتي .ام اشواقي
ما عليك الا الدخول ..
فما زال العمر طويل
فكلي لغيرك مغلق .وأمامك كلي مشرع
كلي بوابات..فاقتحميني
كيفما شئت .وباي الطرق .جاوبيني
من الاندلس حتى الصين اجتاحيني
مري بي .بكل فصولك .بكل طقوسك
بكل ثوراتك ..بكل احتياج انثاكي
ادخليني .بكل حالاتك
بغضبك .قبل حنينك
بأهاتك.قبل خفقاتك
..ببؤسك..قبل شوقك
بشقاؤك.قبل وفائك
لاني ساعلن اليوم تتويجك مليكة
بزخرف قولي وبشوقي اقلدك الصولاجان
فاني اناظر . ولا اصدق بانبهاري
تقدمك .الى باحاتي . وذاك اختياري
اصفق مليا ..واضحك عليأُ.
فلا حصون تدمر هنا
ولا السور الصين العظيم امامك هنا
سوى شخصا مسلوب الاشياء
ويتجمل برداء عشق عذري
صحراء عطشى لقطرات مطرك انا
فادخليني ..بكل اتجاهاتي
فذاك نقش قراري
فحتما من بلاطي ستذهلين!!
لان كل طرقي تؤدي اليك
مسبقا قد جلبت لكي كل اشيائك التي ترغبين
فاعرف مشط .وعطرك.ومعجنون اسنانك
هذا كراسك..وهذا تاجك ..وذاك الروج الاحمر
اعجاز شفتاكي..,أأأأ ه منه ذاك قد ابتلع لغتي
وتاهت مني بحضرتك يا مليكتي ابجديه الكلام
ففي حضرتك يتوه كل الكلام
ويتلاشى وسط الزحام .كل شيء
سوى تمتمي بعشقك